السَّلأمُ عَلَيكَ أيُّهَا العَبدُ الصّالحُ المُطِيعُ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأمِيرِ المُؤمِنينَ وَلفَاطِمَةَ الزَّهراءِ وَالحَسَنِ وَالحُسَينِ (ع)‏ الغَريِبِ المُواسِي أشهَدُ أنِّكَ جَاهَدتَ فِي سَبِيِلِ اللهِ وَنَصَرتَ الحُسَين بن بِنتِ رَسُولِ الله وَوَاسَيتَ بِنَفسِكَ وَبَذلتَ مُهجتَكَ فَعَلَيكَ مِنَ اللهِ السَّلامُ التّامُ السَّلأمُ عَلَيكَ أيُّهَا القَمَرُ الزّاهِرُ السَّلأمُ عَلَيكَ يَا حَبِيبَ بن مُظاهِرِ الأسَدي وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ.‏