|
تَبارَك ذُو العُلاَ
وَالكِبْريَاءِ |
|
تَفَرَّدَ بالجَلاَلِ
وَبِالبَقَاء |
|
وَسَوَّى المَوْتَ بَيْنَ
الخَلْقِ طُرّاً |
|
وَكُلُّهُمْ رَهَائِنُ
لِلْفَنَاءِ |
|
وَدُنْيَانا وَإنْ مِلْنا
إِلَيْهَ |
|
وَطالَ بِهَا المَتاعُ إِلىَ
انْقِضاءِ |
|
أَلاَ إِنَّ الرُّكُونَ عَلى
غُرُور |
|
إِلى دَارِ الْفَناءِ مِنَ
الْفَناء |
|
وَقَاطِنُها سَريعُ الظَّعْنِ
عَنْه |
|
وَإنْ كانَ الْحَرِيصَ عَلَى
الثَّواءِ
|