فإن تسأَلنِّي كيف أنتَ فإنني

صبورٌ على ريب الزمان صعيِبُ

حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبةٌ

فيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حبيبُ




المصدر:
ديوان الإمام علي (ع)