عجبتُ لجازعٍ باك مصابٍ |
|
بأهلٍ أَو حميمٍ ذي اكتئابِ |
يَشُقُّ الجيبَ يدعو الويلَ جهلاً |
|
كأنَّ الموتَ بالشيءِ العجابِ |
وساوى الله فيه الخلق حتَّى |
|
نبيُّ الله منهُ لم يحابِ |
له ملِكٌ ينادي كلَّ يومٍ |
|
لِدُوا للموت وابنوا للخرابِ |