عَيْبُكَ مَسْتُورٌ ما أَسْعَدَكَ جَدُّكَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عاقِبَةُ الصِّدْقِ نَجاةٌ وَ سَلامَةٌ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُنْوانُ الْعَقْلِ مُداراةُ النّاسِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَداوَةُ الْأَقارِبِ أَمَضُّ مِنْ لَسْعِ الْعَقارِب.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُقُوبَةُ الْعُقَلاءِ التَّلْويحُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُقُوبَةُ الْجُهَلاءِ التَّصْريحُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُرِفَ اللهُ سُبْحانَهُ وَ تَعالى بِفَسْخِ الْعَزائمِ وَ حَلِّ الْعُقُودِ وَ كَشْفِ الضُّرِّ وَ الْبَلِيَّةِ عَمَّنْ أَخْلَصَ لَهُ النِّيَّة.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَبْدُ الدُّنْيا مُؤَبَّدُ |الفِتْنَةِ وَ الْبَلاءِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَبْدُ الْحِرْصِ مُخَلَّدُ الشَّقاءِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَداوَةُ الْعاقِلِ خَيْرٌ مِنْ صَداقَةِ الْجاهِلِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

علمٌ لا يُصْلِحُكَ ضَلالٌ وَ مالٌ لا يَنْفَعُكَ وَبالٌ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ نَفْسَكَ الْجَميلَ فَإِنَّهُ يُجْمِلُ عَنْكَ الْاُحْدُوثَةَ وَ يُجْزِلُ لَكَ الْمَثُوبَة.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عاتِبْ أَخاكَ بِالْإِحْسانِ إِلَيْهِ وَ ارْدُدْ شَرَّهُ بِالْإِنْعامِ عَلَيْهِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَزيمَةُ الْخَيرِ تُطْفِى ءُ نارَ الشَّرِّ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عارُ الْفَضيحَةِ يُكَدِّرُ حَلاوَةَ اللَّذَّةِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِزُّ الْقُنُوعِ خَيْرٌ مِنْ ذُلِّ الْخُضُوعِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالْمَحَجَّةِ الْبَيْضاءِ فَاسْلُكُوها وَ إِلّا يَسْتَبْدِلِ اللهُ بِكُمْ غَيرَكُمْ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلمٌ بِلا عَمَلٍ كَشَجَرٍ بِلا ثَمَرٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلمٌ بِلا عَمَلٍ كَقَوْسٍ بِلا وَتَرٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَبْدُ الْمَطامِعِ مُسْتَرِقٌّ لا يَجِدُ أَبداً الْعِتْقَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ نَفْسَكَ الْإِسْتِكْثارَ بِالْإِسْتِغْفارِ فَإِنَّهُ يَمْحُو عَنْكَ الْحَوْبَةَ وَيُعْظمُ لَكَ الْمَثُوبَةَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ لِسانَكَ لينَ الْكَلامِ وَ بَذْلَ السَّلامِ يَكْثُرْ مُحِبُّوكَ وَ يَقِلَّ مُبْغِضُوكَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ لِسانَكَ حُسْنَ الْكَلامِ تَأْمَنِ الْملامَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوْدُك إِلى الْحَقِّ خَيرٌ مِنْ تَماديكَ فِي الْباطِل.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ نَفْسَكَ السَّماحَ وَتَجَنُّبَ الْإِلْحاحِ يُكْرِمْكَ الصَّلاحُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ نَفْسَكَ حُسْنَ النِّيَّةِ |وَ جَميلَ المَقْصَدِ تُدْرِكْ |في مَباغيكَ النَّجاحَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ الْكِرام الْجُودُ وَ عادَةُ اللِّئامِ الْجُحُودُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلْمٌ بِلا عَمَلٍ حُجَّةُ اللهِ عَلى الْعَبْدِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عالِمٌ مُعانِدٌ خَيرٌ مِنْ جاهِلٍ مُساعِدٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِأَعْمالِ الْخَيرِ فَبادِروها وَ لا يَكُنْ غَيرُكمْ أَحَقَّ بها مِنْكُمْ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِبادٌ مَخْلُوقُونَ اقْتِداراً وَ مَرْبُوبُونَ اقْتِساراً وَ مَقْبُوضُونَ احْتِضاراً.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَرِّجُوا عَنْ طَريقِ الْمُنافَرَةِ وَ ضَعُوا تيجانَ الْمُفاخَرَةِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالتَّواصُلِ وَ الْمُوافَقَةِ وَ إِيّاكُمْ وَ الْمُقاطَعَةَ وَ الْمُهاجَرَةَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عاشِرْ أَهْلَ الْفَضائِلِ تَسْعَدْ وَ تَنْبُلْ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِمارَةُ الْقُلُوبِ في مُعاشَرَة ذوِي الْعُقُولِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَينُ الْمُحِبِّ عَمْياءُ عَنْ عَيْبِ الْمَحْبُوب وَ أُذُنُهُ صَمَّاءُ عَنْ قُبْحِ مَساوِيهِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عاوِدُوا الْكَرَّ وَ اسْتَحْيُوا مِنَ الْفَرِّ فَإِنَّهُ عارٌ فِي الْأَعْقابِ وَ نارٌ يَوْمَ الْحِسابِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عاشٍ ركّابُ عَشَواتٍ جاهِلٌ ركّابُ جَهالاتٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالْحقِّ وَ التَّقْوى فَالْزَمُوهُما وَإِيّاكُمْ وَ مُحالاتِ الْباطِلِ وَ التُّرَّهاتِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَضُّوا عَلى النَّواجِذِ فَإِنَّهُ أَنْبا لِلسُّيُوف عَنِ الْهامِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُنْوانُ النَّبْلِ الْإِحْسانُ إِلى النّاسِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُقْبَى الْجَهْلِ مَضَرَّةٌ وَ الْحَسُودُ لا تَدُومُ لَهُ مَسَرَّةٌ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِلُزُومِ الْيَقينِ وَ التَّقْوى فَإِنَّهُما يُبْلِغانِكُمْ جَنَّةَ الْمَأْوى.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ اللِّئامِ وَ الْأَغْمارِ أَذِيَّةُ الْكِرامِ وَ الْأَحْرارِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ في قَضاءِ حَوائِجِكُمْ بِشِرافِ النُّفُوسِ ذَوِي الْاُصُولِ الطَّيِّبَةِ فَإِنَّها عِنْدَهُمْ أَقْضى وَ هِيَ لَدَيْهِمْ أَزْكى.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ نَفْسَكَ فِعْلَ الْمَكارِمِ وَ تَحَمُّلِ |أعْباءِ الْمَغارِمِ تَشْرُفْ نفْسُكَ وَ تَعمُرْ آخرَتُكَ وَ يَكْثُرْ حامِدُكَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوِّدْ أُذُنَكَ حُسْنَ الْإِسْتِماعِ وَ لا تُصْغِ إِلى ما لا يَزيدُ في إِصْلاحِكَ اسْتِماعَهُ فَإِنَّ ذلِكَ يُصْدِى ءُ الْقُلُوبَ وَ يُوجِبُ الْمَذامَّ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوْدُكَ إِلى الْحَقِّ وَ إِنْ تَتْعَبْ خَيرٌ مِنْ راحَتِكَ مَعَ لُزُومِ الْباطِلِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ الْإِحْسانِ مادَّةُ الْإِمْكانِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ اللِّئامِ |المُكافِأة بِالقَبيحِ عَنِ الإحسان.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ الأغْمارِ| قَطْعُ مَوادِّالْإِحْسانِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ اللِّئامِ قُبْحُ الْوَقيعَةِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عادَةُ الْكِرامِ حُسْنُ الصَّنيعَةِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلْمُ الْمُنافِقِ في لِسانِه.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلْمُ الْمُؤْمِنِ في عَمَلِه.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلْمٌ لا يَنْفَعُ كَدَواءٍ لا يَنْجَعُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَبْدُ الشَّهْوَةِ أَذَلُّ مِنْ عَبْدِ الرِّقِّ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَبْدُ الشَّهْوَةِ أَسيرٌ لا يُفَكُّ أَسْرُهُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلَّةُ الْمُعاداةِ قِلَّةُ الْمُبالاةِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلِّمُوا أَوْلادَكُمُ الصَّلاةَ لِسَبْعٍ وَ خُذُوهُمْ بِها إِذا بَلَغُوا الْحُلُمَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِظَمُ الْجَسَدِ وَ طُولُهُ لا يَنْفَعُ إِذا كانَ الْقَلْبُ خاوِياً.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي الْمَطاعِمِ فَإِنَّهُ أَبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ وَ أَصْحُّ لِلبَدَنِ وَ أَعْوَنُ عَلى الْعِبادَةِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِمُوجِباتِ الْحَقِّ فَالْزَمُوها وَ إِيّاكُمْ وَ مُحالاتِ التُّرَّهاتِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِلُزُومِ الدِّيْنِ وَ التَّقْوى وَ الْيَقينِ فَهُنَّ أَحْسَنُ الْحَسَناتِ وَ بِهِنَّ تُنالُ رَفيعُ الدَّرَجاتِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِلُزُومِ الْعِفَّةِ وَ الْأَمانَةِ فَإِنَّهُما أَشْرَفُ ما أَسْرَرْتُمْ وَ أَحْسَنُ ما أَعْلَنْتُمْ وَ أَفْضَلُ مَا ادَّخَرْتُمْ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِهذا الْقُرْآنِ أَحِلُّوا حَلالَهُ وَ حَرِّمُوا حَرامَهُ وَ اعْمَلُوا بِمُحْكمِه وَ رُدُّوا مُتَشابِهَهُ إِلى عالِمِه فَإِنَّهُ شاهِدٌ عَلَيْكُمْ وَ أَفْضَلُ ما بِه تَوَسَّلْتُمْ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ في قَضاءِ حَوائِجِكُمْ بِكِرامِ الْأَنْفُسِ وَ الْاُصُولِ يُنْجَحْ لَكُمْ عِنْدَهُمْ مِنْ غَيرِ مِطالٍ وَ لا مَنٍّ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِصِدْقِ الْإِخْلاصِ وَ حُسْنِ الْيَقينِ فَإِنَّهُما أَفْضَلُ عِبادَةِ الْمُقَرَّبينَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِدَوامِ الشُّكْرِ وَ لُزُومِ الصَّبْرِ فَإِنَّهُما يَزيدانِ النِّعْمَة وَ يُزيلانِ الْمِحْنَةَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالسَّخاءِ وَ حُسْنِ الْخُلْقِ فَإِنَّهُما يَزيدانِ الرِّزْقَ وَ يُوجِبانِ الْمَحَبَّةَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالْإِحْسانِ إِلى الْعِبادِ وَ الْعَدْلِ فِي الْبِلادِ تَأْمَنُوا عِنْدَ قِيامِ الْأَشْهادِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِالتَّقْوى فَإِنَّهُ خَيرُ زادٍ وَ أَحْرَزُ عَتادٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِصَنائِع الْمَعْرُوفِ فَإِنَّها نِعْمَ الزّادُ إِلى الْمَعادِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِإِخْلاصِ الْإِيْمانِ فَإِنَّهُ السَّبيلُ إِلى الْجَنَّةِ وَ النَّجاةُ مِنَ النّارِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِصَنائِعِ الْإِحْسانِ وَ حُسْنِ الْبِرِّ بِذَوِي الرَّحِمِ وَ الْجيرانِ فَإِنَّهُما يَزيدانِ فِي الْأَعْمارِ وَ يَعْمُرانِ الدِّيارَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَلَيْكُمْ بِحُبِّ آلِ نَبِيِّكُمْ فَإِنَّهُ حَقُّ اللهِ عَلَيْكُمْ وَ الْمُوجِبُ عَلى اللهِ حَقَّكُمْ أَلا تَرَوْنَ إِلى قَوْل اللهِ: قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِلَّةُ الْكِذْبِ أَشدُّ عِلَّةًٍ وَ زَلَّةَ الْمُتَوَقّي أَشَدُّ زَلَّةًٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِزُّ اللَّئيمِ مَذَلَّةٌ وَ ضَلالُ الْعَقْلِ أَشَدُّ ضَلَّةًٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُقُوبَةُ الْكِرامِ أَحْسَنُ مِنْ عَفْوِ اللِّئامِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُقُوبَةُ الْغَضُوبِ وَ الْحَقُودِ وَ الْحَسُودِ تَبْدَأُ بِأَنْفُسِهِمْ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَثْرَةُ الْإِسْتِرْسالِ لا تُسْتَقالُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَمَلُ الْجاهِلِ وَبالٌ وَ عِلْمُهُ ضَلالٌ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عاقِبَةُ الْكِذْبِ مَلامَةٌ وَ نَدامَةٌ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

وَ عَزّى عليه السّلام رَجُلاً قَدْ ماتَ لَهُ وَلَدٌ وَرُزِقَ ولَداً فَقالَ لَهُ: عَظَّمَ اللهُ أَجْرَكَ فيما أَبادَ وَ بارَكَ لَكَ فيما أَفادَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عُقُولُ الرِّجالِ في أَطْرَافِ أَقْلامِهِا.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَوْدُ الْفُرْصَةِ بَعيدٌ مَرامُها.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَشَرُ خِصالٍ مِنَ الْمَكارِمِ: صِدْقُ البأسِ، وَ صِدْقُ اللّسانِ، وَ تَرْكُ الْكِذْبِ، وَ أَداءُ الْأَمانةِ، وَ صِلَةُ الرَّحِمِ، و إِقْراءُ الضَّيْفِ، وَ إِطْعامُ السّائِلِ، وَ الْمُكافاةُ عَلى الصَّنائِعِ، وَ الذِّمَمُ لِلمُصاحِبِ، وَ رأْسُهُنَّ الْحَياءُ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَشْرُ خِصالٍ مَنْ لَقِيَ اللهَ بِهِنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ: شَهادَةُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ، وَ الْإِقْرارُ بِما جاءَ مِنْ عِنْدِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ إِقامُ الصَّلاةِ، وَ إِيتاءُ الزَّكاةِ، وَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضانَ، وَ الْحِجُّ إِلى بَيْتِهِ الْحَرامِ، وَ الْوَلايَةُ لِأَوْلِياءِ اللهِ، وَ الْبَراءَ ةُ مِنْ أَعْداءِ اللهِ، وَاجْتِنابُ كُلِّ مُنكرٍ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَشَرُ خِصالٍ اخْتُصَّ بِها شيعَتُنا: هُمُ الشّاحِبُونَ النّاحِلُونَ الذّابِلُونَ، ذابِلَةٌ شِفاهُهُمْ، خَميصَةٌ بُطُونُهُمْ، مُتَغَيِّرَةٌ أَلْوانُهُمْ، مُصْفَرَّةٌ وُجُوهُهُمْ، إِذا جَنَّهُمُ اللَّيلُ اتَّخَذُوا الْأَرْضَ فِراشاً وَ اسْتَقْبَلُوها بِجِباهِهِمْ، كَثيرٌ سُجُودُهُمْ، غَزيرَةٌ دُمُوعُهُمْ، كَثيرٌ دُعاؤُهُمْ، كَثيرٌ بُكاؤُهُمْ، يَفْرَحُ النّاسُ وَ هُمْ يَحْزَنُونَ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَشَرَةُ أَشْياءَ مِنْ عَلاماتِ السّاعَةِ: طُلُوعُ الشَّمْس مِنْ مَغْرِبِها، وَ الدَّجَّالُ، وَ دابَّةُ الْأَرْضِ، وَ ثَلاثَةُ خُسُوفٍ: خَسْفٌ بِالْمَشْرِقِ وَ خَسْفٌ بِالْمَغْرِبِ وَ خَسْفٌ بِجَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَ خُرُوجُ عيسى عليه السّلام، و خُرُوجُ الْمَهْدِيِّ مِنْ وُلْدي، وَ خُرُوجُ يَأْجُوجَ وَ مَأْجُوجَ، وَ يَكُونُ في آخِرِ ذَلِكَ الزَّمانِ خُرُوجُ نارٍ مِنَ الْيَمَنِ مِنْ قَعْرِ الْأَرْضِ لا تَدَعُ خَلْفَها أَحَداً تَسُوقُ النّاسَ إِلى الْمَحْشَرِ.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عِشْرُونَ خَصْلَةً في مُحِبِّ أَهْلِ الْبَيْتِ عليهم السّلام، عَشَرَةٌ مِنْها فِي الدُّنْيا وَ عَشَرَةٌ مِنْها فِي الْاخِرَةِ فَأَمَّا الَّتي فِي الدُّنْيا: فَالزُّهْدُ فِي الدُّنْيا، وَالْحِرْصُ عَلى الْعِلْمِ، وَ الْوَرَعُ فِي الْدِّينِ، وَ الْرَّغْبَةُ فِي الْعِبادَةِ، وَ التَّوْبَةُ قَبْلَ الْمَماةِ، وَ النَّشاطُ في قِيامِ اللَّيْلِ، وَ الْيَأْسُ مِمّا في أَيْدِي النّاسِ، وَ الْحِفْظ لِأَمْرِ اللهِ وَ نَهْيِه، وَ بُغْضُ الدُّنْيا، وَ السَّخاءُ. وَ أَمَّا الْعَشَرَةُ الَّتي فِي الْاخِرَةِ: فَلا يُنْشَرُ لَهُ ديوانٌ، وَ لا يُنْصَبُ لَهُ ميزانٌ، وَ يُعْطى كِتابَهُ بِيَمِينِه، وَ تُكْتَبُ لَهُ بَراءَ ةٌ مِنَ النّارِ، وَ يَبْيَضُّ وَجْهُهُ، وَ يُكْسى مِنْ حُلَلِ الْجَنَّةِ، وَ يُشَفَّعُ في مِأَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِه، وَ يَنْظُرُ اللهُ تَعالى إِلَيْهِ بِالرَّحْمَةِ، وَ يُتَوَّجُ بِتاجٍ مِنْ تيجانِ الْجَنَّة فَيَدْخُلُها بِغَيرِ حِسابٍ فَطُوبى لِمُحِبِّي وَلَدي وَعِتْرَتي وَأَهْل بَيْتي.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

عَشَرُ عِظاتٍ كانَ |الصّادق| عليه السّلام دائِماً يَعِظُ بِهَا النّاسَ كانَ عليه السّلام يقول: إِنْ كانَ اللهُ تَبارَكَ وَ تَعالى قَدْ تَكَفَّلَ بِالرِّزْقِ فَاهْتِمامُكَ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَ الرِّزْقُ مَقْسُوماً فَالْحِرْصُ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَ الْحِسابُ حَقّاً فَالْجَمْعُ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَ الْخَلَفُ مِنَ اللهِ حَقَّاً فَالْبُخْلُ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَتِ الْعُقُوبَةُ مِنَ اللهِ النّارُ فَالْمَعْصِيَةُ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَ الْمَوْتُ حَقّاً فَالْفَرَحُ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَ الْعَرْضُ عَلى اللهِ حَقّاً فَالْمَكرُ لِماذا؟ وَ إِنْ كانَ الْمَمَرُّ عَلى الصِّراطِ حَقّاً فَالْعُجْبُ لِماذا؟ وَ إِنْ 1 كانَ كُلُّ شَيْ ءٍ بِقَضاءٍ وَ قَدَرٍ فَالْحُزْنُ لِماذا؟ وَإِنْ كانَتِ الدُّنْيا فانِيَةً فَالطُّمأْنينَةُ لِماذا؟.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ